فإن رأى في منامه بأنّه يُصلي صَلاةَ العصرِ فِي وقتِ صلاة الظّهر، فإنّه يَقضِي دَيْنَهُ.

ابن سيرين رحمه الله

فإن رأت امرأة في منامها كأنّها تصلي الظهر أو العصر أو الْعتمة ركعتينِ، حَاضت من يومِها.

ابن سيرين رحمه الله

فإن رأى في منامه كأنّه يصلي الظهر أَو العصر أو العتمة ركعتينِ، فإنّه يسافر.

ابن سيرين رحمه الله

كذلك إن رأى في منامه أنّ صلاة الظهر قد انقطعت عَليهِ، فِإنّه يقِضي نصف الدَّين الذي هو عليه أو نصف المهر الذي عليه. لقول الله تعالى:

﴿فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ﴾

{سورة البقرة ۩ الآية 237}

ابن سيرين رحمه الله

فإن رأى في منامه أنّه يصلي صلاة الظهر في وقتِ العصر، فإنّه يَقضي دَينهُ.

فإنْ رأى إحدَى الصلاتين (صلاة الظهر أو صلاة العصر) قد انقَطَعَت عليهِ، فإنّه يقضِي نصفُ الدَّينِ الّذي عليه أو نصفُ المهرِ، لقوله تعالى:

﴿فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ﴾

{سورة البقرة ۩ الآية 237}

ابن سيرين رحمه الله

فإن رأى في منامه كأنّه يصلي فريضة الظهر في يومٍ غائم، فإنّه يتضمّن حمل غُموم.

ابن سيرين رحمه الله

فإن رأى في منامه كأنّه يصلي فريضة الظهر في يوم صَحْوٍ، فإنّه يتوسط في أمر يُورثه ذلكَ عزّاً، حسبَ صفاء ذلكَ اليوم.

ابن سيرين رحمه الله