معنى اسم أحمد – أسماء أولاد

معنى اسم أحمد – أسماء أولاد

الأكثر حمداً، المحمود، وأوّل من سُمِّي به النبي محمد “ص” حيث ورد في القرآن الكريم بلسان النبي عيسى عليه السلام {..

وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسمه أَحْمَدُ..}.

احمد بن أبي أُصيبعة (1203-1269م): ولد في دمشق وله الكتاب المعروف باسم “عيون الأنباء في طبقات الأطباء”، الذي يعتبر من أهم المراجع في تاريخ الطب عند العرب، حيث تضمَّن دراسة مفصلة لما يزيد عن 500 طبيب، منهم 400 طبيب عربي، ذاكراً أخبارهم العلمية وشعرهم ونوادرهم وتفاصيل عن شخصياتهم، وهو من أمتع وأصدق ما كُتب عن الأطباء العرب.

واسم علم مذكر عربي، جاء بصيغة التفضيل، ومعناه: من تحلَّى بأفضل الصفات، ولهذا يحمدُه الناس.

وهو من أسماء رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

وفي بعض المناطق الريفية والبدوية يسكنون الحاء، ولاسيما بنو تميم، أو يضيفون كسرة على الألف بعد حذف الفتحة: حَمْد، أحمد.

ومعنى الاسم احمد: صفة تفضيل من الحمد: أكثر حمدًا، وفي الحديث: (الحمد رأس الشكر) ولهذا فالحمد أعم من الشكر لأنك تحمد على الصفات الذاتية وعلى العطاء ولا تشكر على الصفات فقط.

(و- من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم ورد ذلك في قوله تعالى على لسان عيسى عليه السلام: {وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسمه أَحْمَدُ} [الصف: 6] (و- اسم صحابي: أحمد بن حفص بن المغيرة، و- اسم لخليفة عباسي: أحمد الناصر، و- اسم لخليفتين عثمانيين: أحمد بن إبراهيم، و- أحمد بن محمد.

و- اسم لإمام جليل: أحمد بن حنبل رحمه الله.

مذكر معنى اسم أحمد

الأكثر حمداً، المحمود، وأوّل من سُمِّي به النبي محمد “ص” حيث ورد في القرآن الكريم بلسان النبي عيسى ”ع” {..

وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسمه أَحْمَدُ..}.

احمد بن أبي أُصيبعة (1203-1269م): ولد في دمشق وله الكتاب المعروف باسم “عيون الأنباء في طبقات الأطباء”، الذي يعتبر من أهم المراجع في تاريخ الطب عند العرب، حيث تضمَّن دراسة مفصلة لما يزيد عن 500 طبيب، منهم 400 طبيب عربي، ذاكراً أخبارهم العلمية وشعرهم ونوادرهم وتفاصيل عن شخصياتهم، وهو من أمتع وأصدق ما كُتب عن الأطباء العرب.

وأحق بالحمد، أجدر بالشكر على عمله

العودة إلى أسماء ذكور بالحروف

اسماء اولاد أسماء الأولاد بالحروف أسماء أولاد

معنى اسم أحمد – أسماء أولاد

اسم علم مذكر

معنى الاسم أحمد

أصل الاسم عربي

اسم عربي مشتق من الحمد ويعني الأكثر حمدًا، وأحمد أيّ أنه صاحب صفات حسنة، لذلك يحمده الناس فهو أحق بالحمد، كما أنه من إحدى أسماء الرسول -صلى الله عليه وسلم- والجدير بالعلم أن هذا الاسم يحمل صفة الرسول في معناه، أيّ أن الرسول أكثر حمدًا لله، والحمد أكثر عمومية من الشكر.

تم ذكر اسم أحمد في القرآن الكريم مرّة واحدة في سورة الصف في آية رقم 6 فيقول الله تعالى: “وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ”.

كما لا بدّ من التنويه إلى أن أصل كلمة واسم أحمد من الفعل حَمَّدَ في صيغة الماضي المجهول منسوب لضمير المفرد المذكر هو، وجذره حمد، وجذعه حمد، وتحليلها (أ + حمد).

كتابة الاسم أحمد بالأحرف الإنجليزية

Ahmed, Ahmad

العودة إلى أسماء ذكور بالحروف

اسماء اولاد أسماء الأولاد بالحروف أسماء أولاد

معنى اسم أحمد – أسماء أولاد

اسم علم مذكر عربي، جاء بصيغة التفضيل، و

معناه: من تحلَّى بأفضل الصفات، ولهذا يحمدُه الناس.

وهو من أسماء رسول الله (صلى الله عليه وسلم) .

وفي بعض المناطق الريفية والبدوية يسكنون الحاء، ولاسيما بنو تميم، أو يضيفون كسرة على الألف بعد حذف الفتحة: حَمْد، إحمد.

أصل اسم احمد: عربي

مذكر معنى اسم أحمد

أحق بالحمد، أجدر بالشكر على عمله

أصل اسم أحمد: عربي

العودة إلى أسماء ذكور بالحروف

اسماء اولاد أسماء الأولاد بالحروف أسماء أولاد

معنى اسم أحمد – أسماء أولاد

معناه الأكثر حمدا ومدحا

العودة إلى أسماء ذكور بالحروف

اسماء اولاد أسماء الأولاد بالحروف أسماء أولاد

معنى اسم أحمد – أسماء أولاد

أَحْمَد اسم علم مذكر عربي، جاء بصيغة التفضيل، ومعناه: من تحلَّى بأفضل الصفات أحق بالحمد، أجدر بالشكر على عمله، على صيغة أفعل التفضيل، مشتق من الحمد، والحمد بمعنى الشكر والثناء.

ولهذا يحمدُه الناس.

وهو من أسماء رسول الله ﷺ لفاضل عمن عداه في الحامدية يعني ليس غيره كثير الحمد لله تعالى، لأنه عليه السلام عريف له تعالى.

وقلة الحمد وكثرته بحسب قلة المعرفة وكثرتها، أو معناه كثير المحمودية بلسان الأولين والآخرين.

قال الراغب في «المفردات»: «وخص لفظة أحمد فيما بشَّر به عيسى عليه السلام تنبيهاً على أنه صلى الله عليه وسلم أحمد منه ومن الذين قبله».

اسم أحمد في القرآن الكريم

ورد اسم أحمد مرة واحدة في القرآن الكريم في سورة الصف الآية ضمن نبوءة عيسى بن مريم بمبعث نبي بعده: وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ .

اسم أحمد في كتب سماوية أخرى

كما ذكر اسم أحمد في كتب سماوية أخرى مثل توراة موسى وإنجيل عيسى عليهما السلام في معرض التبشير بنبي اسمه أحمد بعدهما.

الأصل اللغوي

يعود أصل أحمد للجذر اللغوي ح م د: والحمد نقيض الذم؛ ويقال: حَمدْتُه على فعله، أي مدحته وشكرته، ومنه المَحْمَدة خلاف المذمّة.

وفي التنزيل العزيز: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .

وأَما قول العرب: بدأْت بالحمدُ لله، فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول: الحمدُ لله رب العالمين؛ وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر، والحمدِ لله على الإِتباع، والحمدُ لله على الإِتباع؛ قال الفراء: اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله، فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله، بنصب الدال، ومنهم من يقول الحمدِ لله، بخفض الدال، ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه، فيرفع الدال واللام؛ وروي عن ابن العباس أَنه قال: الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور، وهو الاختيار في العربية؛ وقال النحويون: من نصب من الأَعراب الحمد لله فعلى المصدر أَحْمَدُ الحمدَ لله، وأَما من قرأَ الحمدِ لله فإِن الفراء قال: هذه كلمة كثرت على الأَلسن حتى صارت كالاسم الواحد، فثقل عليهم ضمة بعدها كسرة فأَتبعوا الكسرةَ للكسرة؛ قال وقال الزجاج: لا يلتفت إِلى هذه اللغة ولا يعبأُ بها، وكذلك من قرأَ الحمدُ لُلَّه في غير القرآن، فهي لغة رديئة؛ قال ثعلب: الحمد يكون عن يد وعن غير يد، والشكر لا يكون إِلا عن يد وسيأْتي ذكره؛ وقال اللحياني: الحمد الشكر فلم يفرق بينهما.

الأَخفش: الحمد لله الشكر لله، قال: والحمد لله الثناء.

قال الأَزهري: الشكر لا يكون إِلا ثناء ليد أَوليتها، والحمد قد يكون شكرًا للصنيعة ويكون ابتداء للثناء على الرجل، فحمدُ الله الثناءُ عليه ويكون شكرًا لنعمه التي شملت الكل، والحمد أَعم من الشكر.

وقد حَمِدَه حَمْدًا ومَحْمَدًا ومَحْمَدة ومَحْمِدًا ومَحْمِدَةً، نادرٌ، فهو محمود وحميد والأُنثى حميدة، أَدخلوا فيها الهاء وإِن كان في المعنى مفعولًا تشبيهًا لها برشيدة، شبهوا ما هو في معنى مفعول بما هو بمعنى فاعل لتقارب المعنيين.

والحميد: من صفات الله تعالى وتقدس بمعنى المحمود على كل حال، وهو من الأَسماء الحسنى فعيل بمعنى محمود؛ قال محمد بن المكرم: هذه اللفظة في الأُصول فعيل بمعنى مفعول ولفظة مفعول في هذا المكان ينبو عنها طبع الإِيمان، فعدلت عنها وقلت حميد بمعنى محمود، وإِن كان المعنى واحدًا، لكن التفاصح في التفعيل هنا لا يطابق محض التنزيه والتقديس لله عز وجل؛ والحمد والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعلى عطائه ولا تشكره على صفاته؛ ومنه الحديث: الحمد رأْس الشكر؛ ما شكر الله عبد لا يحمده، كما أَن كلمة الإِخلاص رأْس الإِيمان، وإِنما كان رأْس الشكر لأَن فيه إِظهار النعمة والإِشادة بها، ولأَنه أَعم منه، فهو شكر وزيادة.

وفي حديث الدعاء: سبحانك اللهم وبحمدك أَي وبحمدك أَبتدئ، وقيل: وبحمدك سبحت، وقد تحذف الواو وتكون الواو للتسبب أَو للملابسة أَي التسبيح مسبب بالحمد أَو ملابس له.

ورجل حُمَدَةٌ كثير الحمد، ورجل حَمَّادٌ مثله.

ويقال: فلان يتحمد الناس بجوده أَي يريهم أَنه محمود.

ومن أَمثالهم: من أَنفق ماله على نفسه فلا يَتَحَمَّد به إِلى الناس؛ المعنى أَنه لا يُحْمَدُ على إِحسانه إِلى نفسه، إِنما يحمد على إِحسانه إِلى الناس؛ وحَمَدَه وحَمِدَهُ وأَحمده: وجده محمودًا؛ يقال: أَتينا فلانًا فأَحمدناه وأَذممناه أَي وجدناه محمودًا أَو مذمومًا.

ويقال: أَتيت موضع كذا فأَحمدته أَي صادفته محمودًا موافقًا، وذلك إِذا رضيت سكناه أَو مرعاه.

وأَحْمَدَ الأَرضَ: صادفها حميدة، فهذه اللغة الفصيحة، وقد يقال حمدها.

وقال بعضهم: أَحْمَدَ الرجلَ إِذا رضي فعله ومذهبه ولم ينشره.

سيبويه: حَمِدَه جزاه وقضى حقه، وأَحْمَدَه استبان أَنه مستحق للحمد.

ابن الأَعرابي: رجل حَمْد وامرأَة حَمْدْ وحَمْدة محمودان ومنزل حَمْد؛ وأَنشد: وكانت من الزوجات يُؤْمَنُ غَيْبُها، وتَرْتادُ فيها العين مُنْتَجَعًا حَمْدا ومنزلة حَمْد؛ عن اللحياني.

وأَحْمَد الرجلُ: صار أَمره إِلى الحمد.

وأَحمدته: وجدته محمودًا؛ قال الأَعشى: وأَحْمَدْتَ إِذ نَجَّيْتَ بالأَمس صِرْمَة، لها غُدَاداتٌ واللَّواحِقُ تَلْحَق وأَحْمَد أَمرَه: صار عنده محمودًا.

وطعام لَيْسَت مَحْمِدة (قوله «وطعام ليست محمدة…

إلخ» كذا بالأصل والذي في شرح القاموس وطعام ليست عند محمدة أي لا يحمده آكله، وهو بكسر الميم الثانية).

أَي لا يحمد.

والتحميد: حمدك الله عز وجل، مرة بعد مرة.

الأَزهري: التحميد كثرة حمد الله سبحانه بالمحامد الحسنة، والتحميد أَبلغ من الحمد.

وإِنه لَحَمَّاد لله، ومحمد هذا الاسم منه كأَنه حُمدَ مرة بعد أُخرى.

وأَحْمَد إِليك الله: أَشكره عندك؛ وقوله: طافت به فَتَحامَدَتْ رُكْبانه أَي حُمد بعضهم عند بعض.

الأَزهري: وقول العرب أَحْمَد إِليك اللَّهَ أَي أَحمد معك اللَّهَ؛ وقال غيره: أَشكر إِليك أَياديَه ونعمه؛ وقال بعضهم: أَشكر إِليك نعمه وأُحدثك بها.

هل تَحْمد لهذا الأَمر أَي ترضاه؟ قال الخليل: معنى قولهم في الكتب أحمد إِليك الله أَي أحمد معك الله؛ كقول الشاعر: ولَوْحَيْ ذراعين في بِرْكَة، إِلى جُؤجُؤٍ رَهِل المنكب يريد مع بركة إِلى جؤجؤ أَي مع جؤجؤ.

وفي كتابه عليه السلام (إلى النجاشي): أَما بعد فإِني أَحمد إِليك الله أَي أَحمده معك فأَقام إِلى مُقام مع؛ وقيل: معناه أَحمد إِليك نعمة الله عز وجل، بتحديثك إِياها.

وفي الحديث: لواء الحمد بيدي يوم القيامة؛ يريد انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به على رؤوس الخلق، والعرب تضع اللواء في موضع الشهرة؛ ومنه الحديث: وابعثه المقام المحمود: الذي يحمده فيه جميع الخلق لتعجيل الحساب والإِراحة من طول الوقوف؛ وقيل: هو الشفاعة.

وفلان يَتَحَمَّد عليّ أَي يمتن، ورجل حُمَدة مثل هُمَزة: يكثر حمد الأَشياء ويقول فيها أَكثر مما فيها.

ابن شميل في حديث ابن عباس: أَحْمد إِليكم غَسْل الإِحْليل أَي أَرضاه لكم وأتقدم فيه إِليكم، أَقام إِلى مقام اللام الزائدة كقوله تعالى: {بأَن ربك أَوحى لها}؛ أَي إِليها.

وفي النوادر: حَمِدت على فلان حَمْدًا وضَمِدت له ضَمَدًا إِذا غضبت؛ وكذلك أَرِمْت أَرَمًا.

وقول المصلي: سبحانك اللهم وبحمدك؛ المعنى وبحمدك أَبتدئ، وكذلك الجالب للباء في بسم الله الابتداء كأَنك قلت: بدأْت بسم الله، ولم تحتج إِلى ذكر بدأْت لأَن الحال أَنبأَت أَن مبتدئ.

وقولهم: حَمادِ لفلان أَي حمدًا له وشكرًا وإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر.

وحُماداك أَن تفعل كذا وكذا أَي غايتك وقصاراك؛ وقال اللحياني: حُماداكَ أَن تفعل ذلك وحَمْدُك أَي مبلغ جهدك؛ وقيل: معناه قُصاراك وحُماداك أَن تَنْجُو منه رأْسًا برأْس أَي قَصْرُك وغايتك.

وحُمادي أَن أَفعل ذاك أَي غايتي وقُصارايَ؛ عن ابن الأَعرابي.

الأصمعي: حنانك أَن تفعل ذلك، ومثله حُماداك.

وقالت أم سلمة: حُمادَياتُ النساء غَضُّ الطرف وقَصْر الوهادة؛ معناه غاية ما يحمد منهن هذا؛ وقيل: غُناماك بمعنى حُماداك، وعُناناك مثله.

ومحمد وأَحمد: من أَسماء سيدنا المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ وقد سمت محمدًا وأَحمد وحامدًا وحَمَّادًا وحَمِيدًا وحَمْدًا وحُمَيْدًا.

والمحمَّد: الذي كثرت خصاله المحمودة؛ قال الأَعشى: إِليك، أَبَيتَ اللعنَ، كان كَلالُها، إِلى الماجِد القَرْم الجَواد المُحَمَّد قال ابن بري: ومن سمي في الجاهلية بمحمد سبعة: الأَول محمد بن سفيان بن مجاشع التميمي، وهو الجد الذي يرجع إِليه الفرزدق همام بن غالب والأَقرع بن حابس وبنو عقال، والثاني محمد بن عتوارة الليثي الكناني، والثالث محمد بن أُحَيْحة بن الجُلاح الأَوسي أَحد بني جَحْجَبَى، والرابع محمد بن حُمران بن مالك الجعفي المعروف بالشُّوَيْعِر؛ لقب بذلك لقول امرئ القيس فيه وقد كان طلب منه أَن يبيعه فرسًا فأَبى فقال: بَلِّغَا عَنِّي الشُّوَيْعِرَ أَني، عَمْدَ عَيْن، بَكَّيْتُهنّ حَريما.

وحريم هذا: اسم رجل؛ وقال الشويعر مخاطبًا لامرئ القيس: أَتتني أُمور فكذبْتها، وقد نُمِيَتْ ليَ عامًا فعاما بأَنّ امرأَ القيسِ أَمسى كئيبا على أَلَهٍ، ما يذوقُ الطَّعام، العمرُ أَبيكَ الذي لا يُهانُ، لقد كان عِرْضُك مني حراما وقالوا: هَجَوْتَ، ولم أَهْجُه، وهِلْ يَجِدَنْ فيكَ هاجٍ مراما؟ وليس هذا هو الشويعر الحنفي وأَما الشويعر الحنفي فاسمه هانئ بن توبة الشيباني وسمي الشويعر لقوله هذا البيت: وإِنّ الذي يُمْسِي، ودنياهُ هَمُّه، لَمُسْتَمسِكٌ منها بِحَبْلِ غُرور وأَنشد له أَبو العباس ثعلب: يُحيّي الناسُ كلَّ غنيّ قوم، ويُبْخَلُ بالسلام على الفقير ويوسَع للغنّي إِذا رأَوه، ويُحْبَى بالتحية كالأَمير والخامس محمد بن مسلمة الأَنصاري أَخو بني حارثة، والسادس محمد بن خزاعي بن علقمة، والسابع محمد بن حرماز بن مالك التميمي العمري.

وقولهم في المثل: العَود أَحمد أَي أَكثر حمدًا؛ قال الشاعر: فلم تَجْرِ إِلا جئت في الخير سابقًا، ولا عدت إِلا أَنت في العود أَحمد.

وحَمَدَة النار، بالتحريك: صوت التهابها كَحَدمتها؛ الفراء: للنار حَمَدة.

ويوم مُحْتَمِد ومُحْتَدِم: شديد الحرّ.

واحْتَمَد الحرُّ: قَلْب احتَدَم.

ومحمود: اسم الفيل المذكور في القرآن.

ويَحْمَد: أَبو بطن من الأَزد.

واليَحامِدُ جَمْعٌ: قبيلة يقال لها يَحْمد، وقبيلة يقال لها اليُحْمِد؛ هذه عبارة عن السيرافي؛ قال ابن سيده: والذي عندي أَن اليحامد في معنى اليَحْمَديين واليُحْمِديين، فكان يجب أَن تلحقه الهاء عوضًا من ياءَي النسب كالمهالبة، ولكنه شذ أَو جعل كل واحد منهم يَحمد أَو يُحمد، وركبوا هذا الاسم فقالوا حَمْدَوَيْه، وتعليل ذلك مذكور في عمرويه.

Ahmet تركيا

Ahmad أو Ahmed اللاتينية

Achmad إسبانيا والبرتغال وأمريكا الجنوبية

العودة إلى أسماء ذكور بالحروف

اسماء اولاد أسماء الأولاد بالحروف أسماء أولاد

معنى اسم أَحْمَد – أسماء أولاد

من (ح م د) من تحلّى بأفضل الصفات وحُمد لذلك، وهو من أسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وهو اسم علم مذكر.

العودة إلى أسماء ذكور بالحروف

اسماء اولاد أسماء الأولاد بالحروف أسماء أولاد

معنى اسم أحمد

من فعل ما يحمد عليه.

مذكر معنى اسم أحمد

ومعناه كثير الحمد وذكر في القران بقوله تعالى ” ومبشرًا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد

مذكر معنى اسم أحمد

اسم من اسماء سيدنا محمد ويأتي معناه من الحمد على كل نعمة.

مذكر معنى اسم أحمد

من فعل ما يحمد عليه.

مذكر معنى اسم أحمد

وجاء من الحمد والشكر والفضل والثناء.

مذكر معنى اسم أحمد

وهو الشخص الذي يشكر الله باستمرار والشخص الذي يتم الإشادة به.

مذكر معنى اسم أحمد

من فعل ما يحمد عليه.

مذكر معنى اسم أحمد

هو من تحلَّى بأفضل الصفات، وهو اسم خير الخلق محمد في القرآن الكريم.

مذكر معنى اسم أحمد

من فعل ما يحمد عليه.

مذكر معنى اسم أحمد

اسم من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم وهو ما يحمدُه الناس لتحليه بأفضل الصفات.

مذكر معنى اسم أحمد

اسم من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم يدل على الحمد.

مذكر معنى اسم أحمد

ومعناه من فعل فعلا يحمد عليه

مذكر معنى اسم أحمد

وهو أحد اسماء النبي وأولى اسمائه صلى الله عليه وسلم.

مذكر معنى اسم أحمد

معناه الأكثر حمدا ومدحا